تصوير الرنين المغناطيسي المفتوح
نقدم في داما سكان خدمة التصوير الشعاعي التي تعد من أهم الخدمات الحيوية في مجال تشخيص الأمراض، الأمر الذي يزيد القدرة على تشخيص الأمراض ومساعدتنا على رسم خارطة العلاج
يقدم مركزنا خدمات التصوير الشعاعي المتخصصة بأعلى المعايير، وبنتائج تلبي طموحات مرضانا الذين يقصدون مركزنا لإجراء تصوير الرنين المغناطيسي.
تصوير الرنين المغناطيسي
يعد أحد التقنيات التي تستخدم الحقول المغناطيسية القوية والإشعاعات الراديوية.
إنتاج صور داخلية للأجهزة العصبية، كالدماغ والنخاع الشوكي
تصوير الغدة النخامية
تصوير إشارة الشرايين والأوردة لمنطقة الرأس والعنق
تصوير كافة مفاصل الجسم بكل دقة، كالكتف، والمرفق، والرسغ، والركبة، والكاحل
تصوير الأنسجة الرخوة المختلفة
يساعد على الكشف عن الأورام
إجراءات التصوير بالرنين المغناطيسي:
يحتاج هذا النوع من التصوير التحضير المسبق قبل الدخول إلى غرفة الفحص، ويتوجب على المريض خلع أي معدن يرتديه، كالاكسسوارات والمجوهرات والساعات أو سماعات الإذن، وارتداء لباس طبي مناسب، وإبلاغ الكادر الطبي في حال أن هناك أي حساسية تجاه أي مادة دوائية في حال الحاجة للتصوير باستخدام المواد الظليلية، التي تساعد في أثناء عملية التصوير، ويجب الإشارة إلى أنه يتعذر التصوير باستخدام الجهاز في حال وجود أي زرعات طبية معدنية (مفاصل أو صفائح أو براغي أو الشظايا في الجسم) أو ناظم الخطى القلبي (بطارية قلبية).
معلومات إضافة عن إجراءات التصوير بالرنين المغناطيسي:
تستغرق عملية التصوير بين عشرين دقيقة إلى 45 دقيقة، ولا تؤثر فيها حشوات الأسنان غير المعدنية في عملية التصوير.
يستطيع الجهاز تحمل أوزان تصل إلى ما يقرب 170 كيلوغرام، وعند الضرورة يحقن المريض بمادة خاصة تساعد في أثناء عملية التصوير وذلك لأسباب تشخصية.
نعمل في مركزنا على الالتزام بمعايير الحفاظ على البيئة والحد من الأثر السلبي للعمليات البيئية، كالتخلص الصحيح من المواد الكيميائية والنفايات الطبية، ونعمل على المشاركة في التطوير المستمر للتقنيات الطبية وأساليبها في مجال التطوير الطبي عن طريق دعم البحوث العلمية والمشاركة في التجارب السريرية.
مسؤوليتنا تجاه المجتمع:
نلتزم في مركزنا تقديم خدمات تشخيصية ذات جودة عالية ودقيقة، والحرص على توفير بيئة آمنة ومريحة للمرضى، إذ يؤدي المركز دوراً مهماً في تثقيف المجتمع فيما يخص أهمية التصوير الطبي والفحوصات الوقائية المبكرة، وكيفية الحفاظ على الصحة والوقاية من الأمراض،
ونولي اهتماماً كبيراً بالكبار قبل الصغار ونعمل على أن لا يواجهوا أي صعوبات في مركزنا مؤكدين على مبدأ المساواة بين جميع أفراد المجتمع دون أي تمييز أو تفريق، ونستمع إلى المشكلات التي تواجه المرضى واحتياجاتهم ومتطلباتهم والعمل على تلبيتها بكل فعالية وكفاءة.